اَلْحَمْدُ ِللهِ اَّلذِى أَحْيَانَا بَعْدَمَا أَمَاتَنَا وَإِلَيْهِ النُّشُوْرُ ، أَصْبَحْنَا وَأَصْبَحَ اْلمُلْكُ ِللهِ وَاْلعَظَمَةُ وَالسُّلْطَانُ ِللهِ وَاْلعِزَّةُ وَاْلقُدْرَةُ ِللهِ رَبِّ اْلعَالَمِيْنَ ، أَصْبَحْنَا عَلَى فِطْرَةِ اْلإِسْلاَمِ وَعَلَى كَلِمَةِ اْلإِخْلاَصِ وَعَلَى دِيْنِ نَبِيِّنَا مُحَمَّدٍ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ وَعَلىَ مِلَّةِ أَبِيْنَا إِبْراَهِيْمَ حَنِيْفًا مُسْلِمًا وَمَا كَانَ مِنَ اْلمُشْرِكِيْنَ ، اَللَّهُمَّ بِكَ أَصْبَحْنَا وَبِكَ أَمْسَيْنَا وَبِكَ نَحْيَا وَبِكَ نَمُوْتُ وَإِلَيْكَ النُشُوْرُ ، اَللَّهُمَّ إِنَّا نَسْأَلُكَ أَنْ تُبْعِثَنَا فِى هَذَا اْليَوْمِ إِلىَ كُلِّ خَيْرٍ وَنَعُوْذُ بِكَ مِنْ أَنْ نَجْتَرِحَ فِيْهِ سُوْأً أَوْ نَجُرُّهُ إِلَى مُسْلِمٍ أَوْ يَجُرُّهُ أَحَدٌ إِلَيْنَا نَسْأَلُكَ خَيْرَ هذَا اْليَوْمَ وَخَيْرَ مَا ِفيْهِ وَنَعُوْذُ بِكَ مِنْ شَرِّ هَذَا الْيَوْمِ وَشَرَّ ماَ فِيْهِ ، اَلْحَمْدُ ِللهِ اَّلذِى أَحْيَانَا بَعْدَمَا أَمَاتَنَا وَإِلَيْهِ النُّشُوْرُ ، إِنَّ فِي خَلْقِ السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضِ وَاخْتِلَافِ اللَّيْلِ وَالنَّهَارِ لَآَيَاتٍ لِأُولِي الْأَلْبَابِ (١٩٠) الَّذِيْنَ يَذْكُرُوْنَ اللهَ قِيَامًا وَقُعُوْدًا وَعَلَى جُنُوْبِهِمْ وَيَتَفَكَّرُوْنَ فِي خَلْقِ السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضِ رَبَّنَا مَا خَلَقْتَ هَذَا بَاطِلًا سُبْحَانَكَ فَقِنَا عَذَابَ النَّارِ (١٩١) رَبَّنَا إِنَّكَ مَنْ تُدْخِلِ النَّارَ فَقَدْ أَخْزَيْتَهُ وَمَا لِلظَّالِمِيْنَ مِنْ أَنْصَارٍ (١٩٢) رَبَّنَا إِنَّنَا سَمِعْنَا مُنَادِيًا يُنَادِي لِلْإِيْمَانِ أَنْ آَمِنُوا بِرَبِّكُمْ فَآَمَنَّا رَبَّنَا فَاغْفِرْ لَنَا ذُنُوْبَنَا وَكَفِّرْ عَنَّا سَيِّئَاتِنَا وَتَوَفَّنَا مَعَ الْأَبْرَارِ (١٩٣) رَبَّنَا وَآتِنَا مَا وَعَدْتَنَا عَلَى رُسُلِكَ وَلَا تُخْزِنَا يَوْمَ الْقِيَامَةِ إِنَّكَ لَا تُخْلِفُ الْمِيْعَادَ (١٩٤) فَاسْتَجَابَ لَهُمْ رَبُّهُمْ أَنِّي لَا أُضِيْعُ عَمَلَ عَامِلٍ مِنْكُمْ مِنْ ذَكَرٍ أَوْ أُنْثَى بَعْضُكُمْ مِنْ بَعْضٍ فَالَّذِيْنَ هَاجَرُوْا وَأُخْرِجُوْا مِنْ دِيَارِهِمْ وَأُوْذُوْا فِي سَبِيْلِي وَقَاتَلُوْا وَقُتِلُوا لَأُكَفِّرَنَّ عَنْهُمْ سَيِّئَاتِهِمْ وَلَأُدْخِلَنَّهُمْ جَنَّاتٍ تَجْرِي مِنْ تَحْتِهَا الْأَنْهَارُ ثَوَابًا مِنْ عِنْدِ اللهِ وَاللهُ عِنْدَهُ حُسْنُ الثَّوَابِ (١٩٥) لَا يَغُرَّنَّكَ تَقَلُّبُ الَّذِيْنَ كَفَرُوْا فِي الْبِلَادِ (١٩٦) مَتَاعٌ قَلِيْلٌ ثُمَّ مَأْوَاهُمْ جَهَنَّمُ وَبِئْسَ الْمِهَادُ (١٩٧) لَكِنِ الَّذِيْنَ اتَّقَوْا رَبَّهُمْ لَهُمْ جَنَّاتٌ تَجْرِي مِنْ تَحْتِهَا الْأَنْهَارُ خَالِدِيْنَ فِيْهَا نُزُلًا مِنْ عِنْدِ اللهِ وَمَا عِنْدِ اللهِ خَيْرٌ لِلْأَبْرَارِ (١٩٨) وَإِنَّ مِنْ أَهْلِ الْكِتَابِ لَمَنْ يُؤْمِنُ بِاللهِ وَمَا أُنْزِلَ إِلَيْكُمْ وَمَا أُنْزِلَ إِلَيْهِمْ خَاشِعِيْنَ لِلهِ لَا يَشْتَرُوْنَ بِآيَاتِ اللهِ ثَمَنًا قَلِيْلًا أُوْلَئِكَ لَهُمْ أَجْرُهُمْ عِنْدَ رَبِّهِمْ إِنَّ اللهَ سَرِيْعُ الْحِسَابِ (١٩٩) يَا أَيُّهَا الَّذِيْنَ آَمَنُوا اصْبِرُوا وَصَابِرُوا وَرَابِطُوا وَاتَّقُوا اللهَ لَعَلَّكُمْ تُفْلِحُونَ (٢٠٠)
sejarah
Rabu, 20 Juni 2012
Doa Gugah Kuleum numutkeun Para U`lama :
اَلْحَمْدُ ِللهِ اَّلذِى أَحْيَانَا بَعْدَمَا أَمَاتَنَا وَإِلَيْهِ النُّشُوْرُ ، أَصْبَحْنَا وَأَصْبَحَ اْلمُلْكُ ِللهِ وَاْلعَظَمَةُ وَالسُّلْطَانُ ِللهِ وَاْلعِزَّةُ وَاْلقُدْرَةُ ِللهِ رَبِّ اْلعَالَمِيْنَ ، أَصْبَحْنَا عَلَى فِطْرَةِ اْلإِسْلاَمِ وَعَلَى كَلِمَةِ اْلإِخْلاَصِ وَعَلَى دِيْنِ نَبِيِّنَا مُحَمَّدٍ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ وَعَلىَ مِلَّةِ أَبِيْنَا إِبْراَهِيْمَ حَنِيْفًا مُسْلِمًا وَمَا كَانَ مِنَ اْلمُشْرِكِيْنَ ، اَللَّهُمَّ بِكَ أَصْبَحْنَا وَبِكَ أَمْسَيْنَا وَبِكَ نَحْيَا وَبِكَ نَمُوْتُ وَإِلَيْكَ النُشُوْرُ ، اَللَّهُمَّ إِنَّا نَسْأَلُكَ أَنْ تُبْعِثَنَا فِى هَذَا اْليَوْمِ إِلىَ كُلِّ خَيْرٍ وَنَعُوْذُ بِكَ مِنْ أَنْ نَجْتَرِحَ فِيْهِ سُوْأً أَوْ نَجُرُّهُ إِلَى مُسْلِمٍ أَوْ يَجُرُّهُ أَحَدٌ إِلَيْنَا نَسْأَلُكَ خَيْرَ هذَا اْليَوْمَ وَخَيْرَ مَا ِفيْهِ وَنَعُوْذُ بِكَ مِنْ شَرِّ هَذَا الْيَوْمِ وَشَرَّ ماَ فِيْهِ ، اَلْحَمْدُ ِللهِ اَّلذِى أَحْيَانَا بَعْدَمَا أَمَاتَنَا وَإِلَيْهِ النُّشُوْرُ ، إِنَّ فِي خَلْقِ السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضِ وَاخْتِلَافِ اللَّيْلِ وَالنَّهَارِ لَآَيَاتٍ لِأُولِي الْأَلْبَابِ (١٩٠) الَّذِيْنَ يَذْكُرُوْنَ اللهَ قِيَامًا وَقُعُوْدًا وَعَلَى جُنُوْبِهِمْ وَيَتَفَكَّرُوْنَ فِي خَلْقِ السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضِ رَبَّنَا مَا خَلَقْتَ هَذَا بَاطِلًا سُبْحَانَكَ فَقِنَا عَذَابَ النَّارِ (١٩١) رَبَّنَا إِنَّكَ مَنْ تُدْخِلِ النَّارَ فَقَدْ أَخْزَيْتَهُ وَمَا لِلظَّالِمِيْنَ مِنْ أَنْصَارٍ (١٩٢) رَبَّنَا إِنَّنَا سَمِعْنَا مُنَادِيًا يُنَادِي لِلْإِيْمَانِ أَنْ آَمِنُوا بِرَبِّكُمْ فَآَمَنَّا رَبَّنَا فَاغْفِرْ لَنَا ذُنُوْبَنَا وَكَفِّرْ عَنَّا سَيِّئَاتِنَا وَتَوَفَّنَا مَعَ الْأَبْرَارِ (١٩٣) رَبَّنَا وَآتِنَا مَا وَعَدْتَنَا عَلَى رُسُلِكَ وَلَا تُخْزِنَا يَوْمَ الْقِيَامَةِ إِنَّكَ لَا تُخْلِفُ الْمِيْعَادَ (١٩٤) فَاسْتَجَابَ لَهُمْ رَبُّهُمْ أَنِّي لَا أُضِيْعُ عَمَلَ عَامِلٍ مِنْكُمْ مِنْ ذَكَرٍ أَوْ أُنْثَى بَعْضُكُمْ مِنْ بَعْضٍ فَالَّذِيْنَ هَاجَرُوْا وَأُخْرِجُوْا مِنْ دِيَارِهِمْ وَأُوْذُوْا فِي سَبِيْلِي وَقَاتَلُوْا وَقُتِلُوا لَأُكَفِّرَنَّ عَنْهُمْ سَيِّئَاتِهِمْ وَلَأُدْخِلَنَّهُمْ جَنَّاتٍ تَجْرِي مِنْ تَحْتِهَا الْأَنْهَارُ ثَوَابًا مِنْ عِنْدِ اللهِ وَاللهُ عِنْدَهُ حُسْنُ الثَّوَابِ (١٩٥) لَا يَغُرَّنَّكَ تَقَلُّبُ الَّذِيْنَ كَفَرُوْا فِي الْبِلَادِ (١٩٦) مَتَاعٌ قَلِيْلٌ ثُمَّ مَأْوَاهُمْ جَهَنَّمُ وَبِئْسَ الْمِهَادُ (١٩٧) لَكِنِ الَّذِيْنَ اتَّقَوْا رَبَّهُمْ لَهُمْ جَنَّاتٌ تَجْرِي مِنْ تَحْتِهَا الْأَنْهَارُ خَالِدِيْنَ فِيْهَا نُزُلًا مِنْ عِنْدِ اللهِ وَمَا عِنْدِ اللهِ خَيْرٌ لِلْأَبْرَارِ (١٩٨) وَإِنَّ مِنْ أَهْلِ الْكِتَابِ لَمَنْ يُؤْمِنُ بِاللهِ وَمَا أُنْزِلَ إِلَيْكُمْ وَمَا أُنْزِلَ إِلَيْهِمْ خَاشِعِيْنَ لِلهِ لَا يَشْتَرُوْنَ بِآيَاتِ اللهِ ثَمَنًا قَلِيْلًا أُوْلَئِكَ لَهُمْ أَجْرُهُمْ عِنْدَ رَبِّهِمْ إِنَّ اللهَ سَرِيْعُ الْحِسَابِ (١٩٩) يَا أَيُّهَا الَّذِيْنَ آَمَنُوا اصْبِرُوا وَصَابِرُوا وَرَابِطُوا وَاتَّقُوا اللهَ لَعَلَّكُمْ تُفْلِحُونَ (٢٠٠)
Doa Bade Kuleum numutkeun Para U`lama :
Sateuacan kuleum kedah wudhu heula…rengse wudhu teras maos :
بِسْمِ اللهِ الرَّحْمَنِ الرَّحِيْمِ
عَزَمْتُ عَلَى قِيَامِ اللَّيْلِ
لِلهِ تَعَالَى
Ngamaksud ( a`zam ) abdi kana hudang ( sholat ) peuting karana mihareup ridho Alloh Ta`alaa
بِاسْمِكَ رَبِّى
وَضَعْتُ جَنْبِى وَبِاسْمِكَ اَرْفَعُهُ فَاغْفِـْر لىِ ذَنْبِى, اَللَّهُمَّ قِنِّى عَذَابَكَ يَوْمَ تَبْعَثُ عِبَادَكَ, اَللَّهُمَّ
بِاسْمِكَ أَحْيَا وَأَمُوْتُ وَأَعُوْذُبِكَ ، اَللَّهُمَّ مِنْ شَرٍّكُلِّ ذِيْ
شَرٍّ وَمِنْ شَرِّ كُلَّ دَآبَّةٍ أَنْتَ آخِذٌ بِنَاصِيَتِهَا إِنَّ رَبِّى
عَلَى صِرَاطٍ مُسْتَقِيْمٍ ، اَللَّهُمَّ أَنْتَ اْلأَوَّلُ فَلَيْسَ قَبْلَكَ
شَيْئٌ وَأَنْتَ اْلأَخِرُ فَلَيْسَ بَعْدَكَ شَيْئٌ وَأَنْتَ الظَّاهِرُ فَلَيْسَ
فَوْقَكَ شَيْئٌ وَأَنْتَ اْلبَاطِنُ فَلَيْسَ دُوْنَكَ شَيْئٌ إِقْضِ عَنِّى الدِّيْنَ وَأَغْنِنىِ مِنَ
اْلفَقْـِر ، اَللَّهُمَّ أَنْتَ خَلَقْتَ نَفْسِى وَأَنْتَ تَتَوَفَّاهَا لَكَ
مَمَتُهَا وَمَحْيَاهَا إِنْ أَمَتَّهَا فاَغْفِـرْلَهَا وَإِنْ أَحْيَيْتَهَا فَاحْفَظْهَا
ِبماَ تَحْفَظُ بِهِ عِبَادَكَ الصَّالِحِيْنَ ، اَللهم إِنِّى أَسْأَلُكَ اْلعَفْوَ
وَالْعَاِفيَةَ فِى الدِّيْنِ وَالدُّنْيَا وَاْلآخِرَةِ ، اَللهم أَيْقِظْنِى فِى
أَحَبِّ السَّاعَةِ إِلَيْكَ وَاسْتَعْمِلْنىِ بِأَحَبِّ اْلأَعْمَالِ إِلَيْكَ
لِتُقَرِّبُنِى إِلَيْكَ زُلْفَى وَتُبْعِدَنِى
عَنْ سُخْطِكَ بُعْدًا أَسْأَلُكَ فَتُعْطِيْنِى وَأَسْتَغْفِرُكَ فَتَغْفِرَلىِ
وَأَدْعُوكَ فَتَسْتَجِيْبُ لِى
اَللهُ لَا إِلَهَ
إِلَّا هُوَ الْحَيُّ الْقَيُّوْمُ لَا تَأْخُذُهُ سِنَةٌ وَلَا نَوْمٌ لَهُ مَا
فِي السَّمَاوَاتِ وَمَا فِي الْأَرْضِ مَنْ ذَا الَّذِي يَشْفَعُ عِنْدَهُ إِلَّا
بِإِذْنِهِ يَعْلَمُ مَا بَيْنَ أَيْدِيْهِمْ وَمَا خَلْفَهُمْ وَلَا يُحِيْطُوْنَ
بِشَيْءٍ مِنْ عِلْمِهِ إِلَّا بِمَا شَاءَ وَسِعَ كُرْسِيُّهُ السَّمَاوَاتِ
وَالْأَرْضَ وَلَا يَئُوْدُهُ حِفْظُهُمَا وَهُوَ الْعَلِيُّ الْعَظِيْمُ (٢٥٥) آَمَنَ الرَّسُوْلُ
بِمَا أُنْزِلَ إِلَيْهِ مِنْ رَبِّهِ وَالْمُؤْمِنُوْنَ كُلٌّ آَمَنَ بِاللهِ وَمَلَائِكَتِهِ
وَكُتُبِهِ وَرُسُلِهِ لَا نُفَرِّقُ بَيْنَ أَحَدٍ مِنْ رُسُلِهِ وَقَالُوْا
سَمِعْنَا وَأَطَعْنَا غُفْرَانَكَ رَبَّنَا وَإِلَيْكَ الْمَصِيْرُ (٢٨٥) لَا
يُكَلِّفُ اللهُ نَفْسًا إِلَّا وُسْعَهَا لَهَا مَا كَسَبَتْ وَعَلَيْهَا مَا
اكْتَسَبَتْ رَبَّنَا لَا تُؤَاخِذْنَا إِنْ نَسِيْنَا أَوْ أَخْطَأْنَا رَبَّنَا
وَلَا تَحْمِلْ عَلَيْنَا إِصْرًا كَمَا حَمَلْتَهُ عَلَى الَّذِيْنَ مِنْ قَبْلِنَا
رَبَّنَا وَلَا تُحَمِّلْنَا مَا لَا طَاقَةَ لَنَا بِهِ وَاعْفُ عَنَّا وَاغْفِرْ
لَنَا وَارْحَمْنَا أَنْتَ مَوْلَانَا فَانْصُرْنَا عَلَى الْقَوْمِ الْكَافِرِيْنَ
(٢٨٦)بِسْمِ اللهِ الرَّحْمَنِ الرَّحِيْمِ ، قُلْ يَا أَيُّهَا الْكَافِرُوْنَ (١)
لَا أَعْبُدُ مَا تَعْبُدُوْنَ (٢) وَلَا أَنْتُمْ عَابِدُوْنَ مَا أَعْبُدُ (٣)
وَلَا أَنَا عَابِدٌ مَا عَبَدْتُمْ (٤) وَلَا أَنْتُمْ عَابِدُوْنَ مَا أَعْبُدُ
(٥) لَكُمْ دِيْنُكُمْ وَلِيَ دِيْنِ (٦) بِسْمِ اللهِ الرَّحْمَنِ الرَّحِيْمِ ، قُلْ
هُوَ اللهُ أَحَدٌ (١) اَللهُ الصَّمَدُ (٢) لَمْ يَلِدْ وَلَمْ يُولَدْ (٣)
وَلَمْ يَكُنْ لَهُ كُفُوًا أَحَدٌ (٤) بِسْمِ اللهِ الرَّحْمَنِ الرَّحِيْمِ ، قُلْ
أَعُوذُ بِرَبِّ الْفَلَقِ (١) مِنْ شَرِّ مَا خَلَقَ (٢) وَمِنْ شَرِّ غَاسِقٍ
إِذَا وَقَبَ (٣) وَمِنْ شَرِّ النَّفَّاثَاتِ فِي الْعُقَدِ (٤) وَمِنْ شَرِّ
حَاسِدٍ إِذَا حَسَدَ (٥) بِسْمِ اللهِ الرَّحْمَنِ الرَّحِيْمِ ، قُلْ أَعُوذُ
بِرَبِّ النَّاسِ (١) مَلِكِ النَّاسِ (٢) إِلَهِ النَّاسِ (٣) مِنْ شَرِّ
الْوَسْوَاسِ الْخَنَّاسِ (٤) الَّذِي يُوَسْوِسُ فِي صُدُورِ النَّاسِ (٥) مِنَ
الْجِنَّةِ وَالنَّاسِ (٦) بِسْمِ اللهِ الرَّحْمَنِ الرَّحِيْمِ ، تَبَارَكَ
الَّذِي بِيَدِهِ الْمُلْكُ وَهُوَ عَلَى كُلِّ شَيْءٍ قَدِيْرٌ (١) الَّذِي
خَلَقَ الْمَوْتَ وَالْحَيَاةَ لِيَبْلُوَكُمْ أَيُّكُمْ أَحْسَنُ عَمَلًا وَهُوَ
الْعَزِيْزُ الْغَفُوْرُ (٢) اَلَّذِي خَلَقَ سَبْعَ سَمَوَاتٍ طِبَاقًا مَا تَرَى
فِي خَلْقِ الرَّحْمَنِ مِنْ تَفَاوُتٍ فَارْجِعِ الْبَصَرَ هَلْ تَرَى مِنْ فُطُوْرٍ
(٣) ثُمَّ ارْجِعِ الْبَصَرَ كَرَّتَيْنِ يَنْقَلِبْ إِلَيْكَ الْبَصَرُ خَاسِئًا
وَهُوَ حَسِيْرٌ (٤) وَلَقَدْ زَيَّنَّا السَّمَاءَ الدُّنْيَا بِمَصَابِيْحَ
وَجَعَلْنَاهَا رُجُوْمًا لِلشَّيَاطِيْنِ وَأَعْتَدْنَا لَهُمْ عَذَابَ السَّعِيْرِ
(٥) وَلِلَّذِيْنَ كَفَرُوا بِرَبِّهِمْ عَذَابُ جَهَنَّمَ وَبِئْسَ الْمَصِيْرُ (٦)
إِذَا أُلْقُوْا فِيْهَا سَمِعُوا لَهَا شَهِيْقًا وَهِيَ تَفُوْرُ (٧) تَكَادُ
تَمَيَّزُ مِنَ الْغَيْظِ كُلَّمَا أُلْقِيَ فِيْهَا فَوْجٌ سَأَلَهُمْ
خَزَنَتُهَا أَلَمْ يَأْتِكُمْ نَذِيْرٌ (٨) قَالُوا بَلَى قَدْ جَاءَنَا نَذِيْرٌ
فَكَذَّبْنَا وَقُلْنَا مَا نَزَّلَ اللهُ مِنْ شَيْءٍ إِنْ أَنْتُمْ إِلَّا فِي
ضَلَالٍ كَبِيْرٍ (٩) وَقَالُوْا لَوْ كُنَّا نَسْمَعُ أَوْ نَعْقِلُ مَا كُنَّا
فِي أَصْحَابِ السَّعِيْرِ (١٠) فَاعْتَرَفُوا بِذَنْبِهِمْ فَسُحْقًا لِأَصْحَابِ
السَّعِيْرِ (١١) إِنَّ الَّذِيْنَ يَخْشَوْنَ رَبَّهُمْ بِالْغَيْبِ لَهُمْ
مَغْفِرَةٌ وَأَجْرٌ كَبِيْرٌ (١٢) وَأَسِرُّوْا قَوْلَكُمْ أَوِ اجْهَرُوا بِهِ
إِنَّهُ عَلِيمٌ بِذَاتِ الصُّدُوْرِ (١٣) أَلَا يَعْلَمُ مَنْ خَلَقَ وَهُوَ
اللَّطِيْفُ الْخَبِيْرُ (١٤) هُوَ الَّذِي جَعَلَ لَكُمُ الْأَرْضَ ذَلُوْلًا
فَامْشُوا فِي مَنَاكِبِهَا وَكُلُوا مِنْ رِزْقِهِ وَإِلَيْهِ النُّشُوْرُ (١٥)
أَأَمِنْتُمْ مَنْ فِي السَّمَاءِ أَنْ يَخْسِفَ بِكُمُ الْأَرْضَ فَإِذَا هِيَ
تَمُوْرُ (١٦) أَمْ أَمِنْتُمْ مَنْ فِي السَّمَاءِ أَنْ يُرْسِلَ عَلَيْكُمْ
حَاصِبًا فَسَتَعْلَمُوْنَ كَيْفَ نَذِيْرِ (١٧) وَلَقَدْ كَذَّبَ الَّذِيْنَ مِنْ
قَبْلِهِمْ فَكَيْفَ كَانَ نَكِيْرِ (١٨) أَوَلَمْ يَرَوْا إِلَى الطَّيْرِ
فَوْقَهُمْ صَافَّاتٍ وَيَقْبِضْنَ مَا يُمْسِكُهُنَّ إِلَّا الرَّحْمَنُ إِنَّهُ
بِكُلِّ شَيْءٍ بَصِيْرٌ (١٩) أَمْ مَنْ هَذَا الَّذِي هُوَ جُنْدٌ لَكُمْ
يَنْصُرُكُمْ مِنْ دُوْنِ الرَّحْمَنِ إِنِ الْكَافِرُوْنَ إِلَّا فِي غُرُوْرٍ (٢٠)
أَمْ مَنْ هَذَا الَّذِي يَرْزُقُكُمْ إِنْ أَمْسَكَ رِزْقَهُ بَلْ لَجُّوْا فِي
عُتُوٍّ وَنُفُوْرٍ (٢١) أَفَمَنْ يَمْشِي مُكِبًّا عَلَى وَجْهِهِ أَهْدَى أَمْ
مَنْ يَمْشِي سَوِيًّا عَلَى صِرَاطٍ مُسْتَقِيْمٍ (٢٢) قُلْ هُوَ الَّذِي
أَنْشَأَكُمْ وَجَعَلَ لَكُمُ السَّمْعَ وَالْأَبْصَارَ وَالْأَفْئِدَةَ قَلِيْلًا
مَا تَشْكُرُوْنَ (٢٣) قُلْ هُوَ الَّذِي ذَرَأَكُمْ فِي الْأَرْضِ وَإِلَيْهِ
تُحْشَرُوْنَ (٢٤) وَيَقُوْلُوْنَ مَتَى هَذَا الْوَعْدُ إِنْ كُنْتُمْ صَادِقِيْنَ
(٢٥) قُلْ إِنَّمَا الْعِلْمُ عِنْدَ اللهِ وَإِنَّمَا أَنَا نَذِيْرٌ مُبِيْنٌ (٢٦)
فَلَمَّا رَأَوْهُ زُلْفَةً سِيْئَتْ وُجُوْهُ الَّذِيْنَ كَفَرُوْا وَقِيْلَ هَذَا
الَّذِي كُنْتُمْ بِهِ تَدَّعُوْنَ (٢٧) قُلْ أَرَأَيْتُمْ إِنْ أَهْلَكَنِيَ اللهُ
وَمَنْ مَعِيَ أَوْ رَحِمَنَا فَمَنْ يُجِيْرُ الْكَافِرِيْنَ مِنْ عَذَابٍ أَلِيْمٍ
(٢٨) قُلْ هُوَ الرَّحْمَنُ آَمَنَّا بِهِ وَعَلَيْهِ تَوَكَّلْنَا فَسَتَعْلَمُوْنَ
مَنْ هُوَ فِي ضَلَالٍ مُبِيْنٍ (٢٩) قُلْ أَرَأَيْتُمْ إِنْ أَصْبَحَ مَاؤُكُمْ
غَوْرًا فَمَنْ يَأْتِيْكُمْ بِمَاءٍ مَعِيْنٍ (٣٠)
أَسْتَغْفِرُ اللهَ الْعَظِيْمَ الَّذِي
لَا إِلَهَ إِلَّا هُوَ الْحَيُّ الْقَيُّوْمُ وَأَتُوبُ إِلَيْهِ ٣
×
سُبْحَانَ اللهِ ٣٣ ×
اَلْحَمْدُ لِلهِ ٣٣ ×
اَللهُ أَكْبَرُ ٣٣ ×
لاَ إِلَـهَ إِلاَّ اللهُ ٣٣ ×
لاَ حَوْلَ وَلاَ قُوَّةَ إِلاَّ بِاللهِ اْلعَلِيِّ اْلعَظِيْمِ ٣٣ ×
Teras maos tasbeh di handap ieu dugika
kuleumna....... :
سُبْحَانَ اللهِ وَاْلحَمْدُ لِلهِ
وَلاَ اِلهَ اِلاَّ اللهُ وَاللهُ اَكْبَرُ وَلاَ حَوْلَ وَلاَ قُوَّةَ اِلاَّ بِا
اللهِ الْعَلِيِّ الْعَظِيْمِ عَدَدَ مَا عَلِمَ اللهُ وَزِنَةَ مَا عَلِمَ اللهُ
وَمِلْئَ مَا عَلِمَ اللهُ
Numutkeun katerangan para U`lama upami kuleum gaduh
wudhu mangka rohna diangkat ka arasy…sareung bakal dimaotkeun dina kaayaan suci
tur husnul khotimah ….Aaaaaamiiiin………jadi upami batal wudhu kedah wudhu deui, ari
watesna wudhu bade kuleum eta 3x batal wudhu.
Sareung sakumaha dawuhan kangjeung Nabi Muhammad Saw.
قَالَ رَسُوْلُ اللهِ صَلْعَمَ : إِذَا نَامَ اْلعَبْدُ عَلَى طَهَارَةٍ
ذَاكِرًا لِلَّهِ يُكْتَبْ مُصَلِّيًا حَتَّى يَسْتَيْقِظَ وَيَدْخُلُ فِى شِعَارِهِ
مَلَكٌ فَإِنْ تَحَرَّكَ فِى نَوْمِهِ فَذَكَرَ اللهَ دَعَا لَهُ اْلمَلَكُ وَاسْتَغْفَرَلَهُ
Parantos ngadawuh Rosululloh Saw. :”Dimana sare
hiji abdi bari jeung kaayaan suci tina hadats jeung bari
eling ka Gusti ( wiridan bade
kuleum sareung ngadoa ), mangka ditulis eta sarena teh sarua jeung sholat
nepika hudangna eta jalma, jeung bakal disarengan ku malaikat anu dimana usik
eta jalma tuluy eling ka Alloh ( wiridan gugah kuleum sareung ngadoa ),mangka
ngadoakeun eta malaikat pikeun eta jalma tea, jeung mangmentakeun hampura eta
malaikat keur eta jalma.
قَالَ رَسُوْلُ اللهِ صَلْعَمَ : إِذَا نَامَ اْلعَبْدُ عَلَى طَهَارَةٍ
عُرِجَ بِرُوْحِهِ إِلَى اْلعَرْشِ وَكَانَتْ رُأْيَاهُ صَادِقَةٌ
Parantos ngadawuh Rosululloh Saw. :”Dimana sare
hiji abdi bari jeung kaayaan suci tina hadats mangka diangkat erohna ( lelembutannana ) ka Arasy, jeung
impiannana bakal bener.
Selasa, 19 Juni 2012
conto khutbah Nikah
اَلحَمْدُ لِلَّهِ نَحْمَدُهُ نَسْتَعِيْنُهُ وَنَسْتَغْفِرُهُ وَنَعُوذُ
بِهِ مِنْ شُرُورِ أَنْفُسِنا، مَنْ
يَهْدِ اللَّهُ فَلاَ مُضِلَّ لَهُ، وَمَنْ يُضْلِلْ فَلا هَادِيَ لَهُ، وَأَشْهَدُ أَنْ لَا إِلهَ إِلاَّ اللَّهُ، وَأَشْهَدُ أَنَّ
مُحَمَّداً عَبْدُهُ وَرَسُولُهُ {يا أيُّهَا النَّاسُ اتَّقُوا رَبَّكُمُ الَّذي خَلَقَكُمْ مِنْ
نَفْسٍ وَاحِدَةٍ وَخَلَقَ مِنْها زَوْجَها، وَبَثَّ مِنْهُما رِجَالاً كَثِيراً
وَنِساءً، واتَّقُوا اللَّهَ الذي تَساءَلُونَ بِهِ والأرْحامَ إنَّ اللَّهَ كانَ
عَلَيْكُمْ رَقِيباً} [النساء:١]. {يا أيُّهَا الَّذينَ آمَنُوا اتَّقُوا اللَّهَ حَقَّ تُقاتِهِ
وَلا تَمُوتُنَّ إِلاَّ وأَنْتُمْ مُسْلِمُون}
[آل
عمران: ١٢٠] {يا
أيُّهَا الَّذين آمَنوا اتَّقُوا اللَّه وَقُولُوا قَوْلاً سَدِيداً يُصْلِحْ لَكُمْ
أعْمالَكُمْ، ويَغْفِرْ لَكُمْ ذُنُوبَكُمْ، وَمَنْ يُطِعِ اللَّهَ
وَرَسُولَهُ } [الأحزاب:٧١]".
أَرْسَلَهُ
بِاْلحَقِّ بَشِيْراً وَنَذِيْراً بَيْنَ يَدَيِ
السَّاعَةِ، مَنْ يُطِعِ اللَّه وَرَسُولَهُ فَقَدْ رَشَدَ،
وَمَنْ يَعْصِهِمَا فَإِنَّهُ لاَ يَضُرُّ إِلاَّ نَفْسَهُ وَلَا يَضُرُّ اللَّهَ شَيْئاً
conto khutbah jum`at
الخطبة عند صلاة
الجمعة
الخطبة الجمعة
لسيّدنا محمّد
اَلْحَمْدُ
لِلَّهِ وَالصَّلاةُ
عَلَى رَسُوْلِ اللَّهِ r أُوصِيْ
بِتَقْوَى اللَّهِ
ق وَالْقُرْآنِ الْمَجِيدِ ﴿١﴾ بَلْ عَجِبُوا
أَن جَاءهُمْ مُنذِرٌ مِّنْهُمْ فَقَالَ الْكَافِرُونَ هَذَا شَيْءٌ عَجِيبٌ ﴿٢﴾ أَئِذَا
مِتْنَا وَكُنَّا تُرَابًا ذَلِكَ رَجْعٌ بَعِيدٌ ﴿٣﴾ قَدْ عَلِمْنَا مَا
تَنقُصُ الْأَرْضُ مِنْهُمْ وَعِندَنَا كِتَابٌ حَفِيظٌ ﴿٤﴾ بَلْ كَذَّبُوا
بِالْحَقِّ لَمَّا جَاءهُمْ فَهُمْ فِي أَمْرٍ مَّرِيجٍ ﴿٥﴾ أَفَلَمْ
يَنظُرُوا إِلَى السَّمَاء فَوْقَهُمْ كَيْفَ بَنَيْنَاهَا وَزَيَّنَّاهَا وَمَا
لَهَا مِن فُرُوجٍ ﴿٦﴾ وَالْأَرْضَ مَدَدْنَاهَا وَأَلْقَيْنَا فِيهَا
رَوَاسِيَ وَأَنبَتْنَا فِيهَا مِن كُلِّ زَوْجٍ بَهِيجٍ ﴿٧﴾ تَبْصِرَةً
وَذِكْرَى لِكُلِّ عَبْدٍ مُّنِيبٍ ﴿٨﴾ [ ق٥٠ : ١- ٨ ]
أَسْتَغْفِرُ
اللهَ لِىْ وَلَكُمْ
( نقل فى الأمّ
لإمام الشافعى رحمه الله تعالى )
الخطبة الجمعة
لسيّدنا عمر بن الخطاب رضى الله عنه
اَلْحَمْدُ لِلَّهِ وَالصَّلاةُ عَلَى
رَسُوْلِ اللَّهِ r أُوصِيْ
بِتَقْوَى اللَّهِ
إِذَا الشَّمْسُ كُوِّرَتْ ﴿١﴾ وَإِذَا
النُّجُومُ انكَدَرَتْ ﴿٢﴾ وَإِذَا الْجِبَالُ سُيِّرَتْ ﴿٣﴾ وَإِذَا
الْعِشَارُ عُطِّلَتْ ﴿٤﴾ وَإِذَا الْوُحُوشُ حُشِرَتْ ﴿٥﴾ وَإِذَا
الْبِحَارُ سُجِّرَتْ ﴿٦﴾ وَإِذَا النُّفُوسُ زُوِّجَتْ ﴿٧﴾ وَإِذَا
الْمَوْؤُودَةُ سُئِلَتْ ﴿٨﴾ بِأَيِّ ذَنبٍ قُتِلَتْ ﴿٩﴾ وَإِذَا
الصُّحُفُ نُشِرَتْ ﴿١٠﴾ وَإِذَا السَّمَاء كُشِطَتْ ﴿١١﴾ وَإِذَا
الْجَحِيمُ سُعِّرَتْ ﴿١٢﴾ وَإِذَا الْجَنَّةُ أُزْلِفَتْ ﴿١٣﴾ عَلِمَتْ
نَفْسٌ مَّا أَحْضَرَتْ ﴿١٤﴾ [ التكوير ٨١ : ١-
١٤ ]
أَسْتَغْفِرُ
اللهَ لِىْ وَلَكُمْ
( نقل فى الأمّ
لإمام الشافعى رحمه الله تعالى )
الخطبة الجمعة
لسيّدنا عثمان ابن عفان رضى الله عنه
اَلْحَمْدُ لِلَّهِ وَالصَّلاةُ عَلَى
رَسُوْلِ اللَّهِ r أُوصِيْ
بِتَقْوَى اللَّهِ
يَسْتَفْتُونَكَ قُلِ اللّهُ يُفْتِيكُمْ فِي
الْكَلاَلَةِ إِنِ امْرُؤٌ هَلَكَ لَيْسَ لَهُ وَلَدٌ وَلَهُ أُخْتٌ فَلَهَا
نِصْفُ مَا تَرَكَ وَهُوَ يَرِثُهَآ إِن لَّمْ يَكُن لَّهَا وَلَدٌ فَإِن كَانَتَا
اثْنَتَيْنِ فَلَهُمَا الثُّلُثَانِ مِمَّا تَرَكَ وَإِن كَانُواْ إِخْوَةً
رِّجَالاً وَنِسَاء فَلِلذَّكَرِ مِثْلُ حَظِّ الأُنثَيَيْنِ يُبَيِّنُ اللّهُ
لَكُمْ أَن تَضِلُّواْ وَاللّهُ بِكُلِّ شَيْءٍ عَلِيمٌ ﴿١٧٦﴾ [ النساء ٤ : ١٧٦ ]
أَسْتَغْفِرُ اللهَ لِىْ وَلَكُمْ
( نقل فى الأمّ
لإمام الشافعى رحمه الله تعالى )
الخطبة الجمعة
لسيّدنا على بن أبى الطالب كرّم الله وجهه
اَلْحَمْدُ
لِلَّهِ وَالصَّلاةُ
عَلَى رَسُوْلِ اللَّهِ r أُوصِيْ
بِتَقْوَى اللَّهِ
قُلْ يَا أَيُّهَا الْكَافِرُونَ ﴿١﴾ لَا أَعْبُدُ
مَا تَعْبُدُونَ ﴿٢﴾ وَلَا أَنتُمْ عَابِدُونَ مَا أَعْبُدُ ﴿٣﴾ وَلَا
أَنَا عَابِدٌ مَّا عَبَدتُّمْ ﴿٤﴾ وَلَا أَنتُمْ عَابِدُونَ مَا أَعْبُدُ
﴿٥﴾ لَكُمْ دِينُكُمْ وَلِيَ دِينِ ﴿٦﴾
أَسْتَغْفِرُ
اللهَ لِىْ وَلَكُمْ
( نقل فى الأمّ
لإمام الشافعى رحمه الله تعالى )
الخطبة الجمعة
لسيّدنا على بن أبى الطالب كرّم الله وجهه
اَلْحَمْدُ لِلَّهِ وَالصَّلاةُ عَلَى
رَسُوْلِ اللَّهِ r أُوصِيْ
بِتَقْوَى اللَّهِ
قُلْ هُوَ اللَّهُ أَحَدٌ ﴿١﴾ اللَّهُ الصَّمَدُ ﴿٢﴾ لَمْ يَلِدْ
وَلَمْ يُولَدْ ﴿٣﴾ وَلَمْ يَكُن لَّهُ كُفُوًا أَحَدٌ ﴿٤﴾
أَسْتَغْفِرُ
اللهَ لِىْ وَلَكُمْ
( نقل فى الأمّ
لإمام الشافعى رحمه الله تعالى )
الخطبة الجمعة
لسيّدنا على بن أبى الطالب كرّم الله وجهه
اَلْحَمْدُ
لِلَّهِ وَالصَّلاةُ
عَلَى رَسُوْلِ اللَّهِ r أُوصِيْ
بِتَقْوَى اللَّهِ
فَمَن يَعْمَلْ مِثْقَالَ ذَرَّةٍ خَيْرًا يَرَهُ ﴿٧﴾
وَمَن يَعْمَلْ مِثْقَالَ ذَرَّةٍ شَرًّا يَرَهُ ﴿٨﴾ [ الزلزله ٩٩ : ٧- ٨ ]
أَسْتَغْفِرُ
اللهَ لِىْ وَلَكُمْ
( نقل فى الأمّ
لإمام الشافعى رحمه الله تعالى )
Langganan:
Postingan (Atom)