الخطبة عند صلاة
الجمعة
الخطبة الجمعة
لسيّدنا محمّد
اَلْحَمْدُ
لِلَّهِ وَالصَّلاةُ
عَلَى رَسُوْلِ اللَّهِ r أُوصِيْ
بِتَقْوَى اللَّهِ
ق وَالْقُرْآنِ الْمَجِيدِ ﴿١﴾ بَلْ عَجِبُوا
أَن جَاءهُمْ مُنذِرٌ مِّنْهُمْ فَقَالَ الْكَافِرُونَ هَذَا شَيْءٌ عَجِيبٌ ﴿٢﴾ أَئِذَا
مِتْنَا وَكُنَّا تُرَابًا ذَلِكَ رَجْعٌ بَعِيدٌ ﴿٣﴾ قَدْ عَلِمْنَا مَا
تَنقُصُ الْأَرْضُ مِنْهُمْ وَعِندَنَا كِتَابٌ حَفِيظٌ ﴿٤﴾ بَلْ كَذَّبُوا
بِالْحَقِّ لَمَّا جَاءهُمْ فَهُمْ فِي أَمْرٍ مَّرِيجٍ ﴿٥﴾ أَفَلَمْ
يَنظُرُوا إِلَى السَّمَاء فَوْقَهُمْ كَيْفَ بَنَيْنَاهَا وَزَيَّنَّاهَا وَمَا
لَهَا مِن فُرُوجٍ ﴿٦﴾ وَالْأَرْضَ مَدَدْنَاهَا وَأَلْقَيْنَا فِيهَا
رَوَاسِيَ وَأَنبَتْنَا فِيهَا مِن كُلِّ زَوْجٍ بَهِيجٍ ﴿٧﴾ تَبْصِرَةً
وَذِكْرَى لِكُلِّ عَبْدٍ مُّنِيبٍ ﴿٨﴾ [ ق٥٠ : ١- ٨ ]
أَسْتَغْفِرُ
اللهَ لِىْ وَلَكُمْ
( نقل فى الأمّ
لإمام الشافعى رحمه الله تعالى )
الخطبة الجمعة
لسيّدنا عمر بن الخطاب رضى الله عنه
اَلْحَمْدُ لِلَّهِ وَالصَّلاةُ عَلَى
رَسُوْلِ اللَّهِ r أُوصِيْ
بِتَقْوَى اللَّهِ
إِذَا الشَّمْسُ كُوِّرَتْ ﴿١﴾ وَإِذَا
النُّجُومُ انكَدَرَتْ ﴿٢﴾ وَإِذَا الْجِبَالُ سُيِّرَتْ ﴿٣﴾ وَإِذَا
الْعِشَارُ عُطِّلَتْ ﴿٤﴾ وَإِذَا الْوُحُوشُ حُشِرَتْ ﴿٥﴾ وَإِذَا
الْبِحَارُ سُجِّرَتْ ﴿٦﴾ وَإِذَا النُّفُوسُ زُوِّجَتْ ﴿٧﴾ وَإِذَا
الْمَوْؤُودَةُ سُئِلَتْ ﴿٨﴾ بِأَيِّ ذَنبٍ قُتِلَتْ ﴿٩﴾ وَإِذَا
الصُّحُفُ نُشِرَتْ ﴿١٠﴾ وَإِذَا السَّمَاء كُشِطَتْ ﴿١١﴾ وَإِذَا
الْجَحِيمُ سُعِّرَتْ ﴿١٢﴾ وَإِذَا الْجَنَّةُ أُزْلِفَتْ ﴿١٣﴾ عَلِمَتْ
نَفْسٌ مَّا أَحْضَرَتْ ﴿١٤﴾ [ التكوير ٨١ : ١-
١٤ ]
أَسْتَغْفِرُ
اللهَ لِىْ وَلَكُمْ
( نقل فى الأمّ
لإمام الشافعى رحمه الله تعالى )
الخطبة الجمعة
لسيّدنا عثمان ابن عفان رضى الله عنه
اَلْحَمْدُ لِلَّهِ وَالصَّلاةُ عَلَى
رَسُوْلِ اللَّهِ r أُوصِيْ
بِتَقْوَى اللَّهِ
يَسْتَفْتُونَكَ قُلِ اللّهُ يُفْتِيكُمْ فِي
الْكَلاَلَةِ إِنِ امْرُؤٌ هَلَكَ لَيْسَ لَهُ وَلَدٌ وَلَهُ أُخْتٌ فَلَهَا
نِصْفُ مَا تَرَكَ وَهُوَ يَرِثُهَآ إِن لَّمْ يَكُن لَّهَا وَلَدٌ فَإِن كَانَتَا
اثْنَتَيْنِ فَلَهُمَا الثُّلُثَانِ مِمَّا تَرَكَ وَإِن كَانُواْ إِخْوَةً
رِّجَالاً وَنِسَاء فَلِلذَّكَرِ مِثْلُ حَظِّ الأُنثَيَيْنِ يُبَيِّنُ اللّهُ
لَكُمْ أَن تَضِلُّواْ وَاللّهُ بِكُلِّ شَيْءٍ عَلِيمٌ ﴿١٧٦﴾ [ النساء ٤ : ١٧٦ ]
أَسْتَغْفِرُ اللهَ لِىْ وَلَكُمْ
( نقل فى الأمّ
لإمام الشافعى رحمه الله تعالى )
الخطبة الجمعة
لسيّدنا على بن أبى الطالب كرّم الله وجهه
اَلْحَمْدُ
لِلَّهِ وَالصَّلاةُ
عَلَى رَسُوْلِ اللَّهِ r أُوصِيْ
بِتَقْوَى اللَّهِ
قُلْ يَا أَيُّهَا الْكَافِرُونَ ﴿١﴾ لَا أَعْبُدُ
مَا تَعْبُدُونَ ﴿٢﴾ وَلَا أَنتُمْ عَابِدُونَ مَا أَعْبُدُ ﴿٣﴾ وَلَا
أَنَا عَابِدٌ مَّا عَبَدتُّمْ ﴿٤﴾ وَلَا أَنتُمْ عَابِدُونَ مَا أَعْبُدُ
﴿٥﴾ لَكُمْ دِينُكُمْ وَلِيَ دِينِ ﴿٦﴾
أَسْتَغْفِرُ
اللهَ لِىْ وَلَكُمْ
( نقل فى الأمّ
لإمام الشافعى رحمه الله تعالى )
الخطبة الجمعة
لسيّدنا على بن أبى الطالب كرّم الله وجهه
اَلْحَمْدُ لِلَّهِ وَالصَّلاةُ عَلَى
رَسُوْلِ اللَّهِ r أُوصِيْ
بِتَقْوَى اللَّهِ
قُلْ هُوَ اللَّهُ أَحَدٌ ﴿١﴾ اللَّهُ الصَّمَدُ ﴿٢﴾ لَمْ يَلِدْ
وَلَمْ يُولَدْ ﴿٣﴾ وَلَمْ يَكُن لَّهُ كُفُوًا أَحَدٌ ﴿٤﴾
أَسْتَغْفِرُ
اللهَ لِىْ وَلَكُمْ
( نقل فى الأمّ
لإمام الشافعى رحمه الله تعالى )
الخطبة الجمعة
لسيّدنا على بن أبى الطالب كرّم الله وجهه
اَلْحَمْدُ
لِلَّهِ وَالصَّلاةُ
عَلَى رَسُوْلِ اللَّهِ r أُوصِيْ
بِتَقْوَى اللَّهِ
فَمَن يَعْمَلْ مِثْقَالَ ذَرَّةٍ خَيْرًا يَرَهُ ﴿٧﴾
وَمَن يَعْمَلْ مِثْقَالَ ذَرَّةٍ شَرًّا يَرَهُ ﴿٨﴾ [ الزلزله ٩٩ : ٧- ٨ ]
أَسْتَغْفِرُ
اللهَ لِىْ وَلَكُمْ
( نقل فى الأمّ
لإمام الشافعى رحمه الله تعالى )
Tidak ada komentar:
Posting Komentar